المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٢

روايط كتبى المنشورة على google books google play

صورة
          الحمد لله الذى بتوفيقه وكرمه تتم الصالحات هذا جزء من حصاد ربع قرن من الكتابة عكفت عليه لمدة عام ليخرج إلى النور أملا أن يجد فيه القارئ ما يستحقه  وتلك روابط الكتب على   google books google play و قد وضعت من بعض هذه الكتب اجزاء مصغرة منها على مكتبة نور سأقوم بوضعها فيما بعد باذن الله و هناك كتب نسية المعاينةبين اريعين بالمائة وعشرين بالمائة                          رابط  :  سرديات من أرض الفيروز  كت اب نقدى                                                         اشعار ضى القمر  كت اب نقدى  رابط كتاب الومضات قبس يومض للسارى  A flshes for the walker قبس يومض للسارى قصص قصيرة جدا    تقدير المعنى و النية تقدير المعنى والنية   Appreciating meaning and intent     قصصى مترجمة للانجليزية Anticipation stores  ديوان  شعر    سامحونى مضطر أبوح ديوان شعر  (رباعيات) الشعر يرعد فى سمائى مجموعة قصص قصيرة  البهاليل والتوابع قصص قصيرة  سطور من كتاب الهالكين 

عن ديوانى تباريح قلب جريح طارق الصاوى خلف

  تباريح قلب جريح

رسالة لرائد الخير " سامح مدحت" فى ذكراه الرابعة طارق الصاوى خلف

صورة
  رسالة لرائد الخير " سامح مدحت" فى ذكراه الرابعة الشهداء -أيها الحبيب- لايموتون بل يستكملون حياتهم فى قلوب محبيهم وها هو عام من الحزن ينطوى، ستتلوه اعوام يختلط فيها الشعور بالفراق بطلاوة الذكرى، تتيقن فيها النفس وتأخذ العبرة من ابتسامة وجهك المطبوعة تحت اجفان محبيك، ستبقى سيرتك العطرة قطرة فى بحر عطائك يا رائد الخير. ‏ لقد فزعت حين بكت مواقع التواصل وهى تزف خبر لقائك مولاك. كنت يومها بعيدا عن رمل عشق خطوات اقدامك فوقه، عن أرض طيبة مباركة نثرت بذور المودة والتراحم بين أهلها، عن مدينة زاملت فيها والدك، عن عمل كنت فيه معلما وأنت طالبا مجتهدا. ‏تأملت طويلا صورتك على الفيس، ها أنت الأبن البار لأبيك تغادر أحضانه، تنغرس اللوعة خنجرا فى أمله فيك، حدثنا طويلا فى رحلاتنا للتوجيه على المدارس بين مدن المحافظة عنك، اعطانا رقم هاتفك الخاص لنستعين بك فى لحظات الضيق، عودتنا حين نصل كاترين أن تنفتح الابواب و نعبر مكرمة للرائد، تقول بفخر لمن لم يعرفك والدى الاستاذ مدحت فيجيبك بفم لا يجامل و نعم الناس. ‏ الأبن يا- رائد الخير- سر أبيه، وقد رباك على حب الناس والعطف و الجود بم

عن ديوانى سامحوني مضطر ابوح طارق الصاوى خلف

صورة
   عن ديوانى سامحوني مضطر ابوح    فشلت فى أول العمر أن أكون شاعرا له قيمة فاعتزلته و صرت من كتاب القصة و الحمد لله، اصبحت علاقتى بالشعر كتابة خواطر فى المناسبات. مضت سنوات طويلة على هذا المنوال قبل أن تتفجر ينابيع الشعر فى صدرى بسيل من السطور المنظومة على لسانى اثر تعرضى لموقفين عاصفا بى هزا مشاعرى المتحجرة فى مصادفة عجيبة أنهما حدثا فى يوم واحد بفارق ساعات.   الموقف الاول   ‏جلس حوارى فى الحاف رجل ستينى اشبعنى وجعا و هو يحكى لى عن يتم طڤولته، قسوة حياته، سخرية الناس من إعاقته ولما حذرته أنه يتحدث مع كاتب قد يستغلها مادة لقصصه إذا به يقبض على راسى براحتيه يقبلها، يرجونى أن اكتب عنه اعطانى رقم هاتفه لكى أبلغه حين انشر ما ساكنيه.   ‏الشر بيطرح ثمره المر بكل مكان وانا عمرى ما كنت ف لحظة جبان و اللى باع نفسه ف أول العركة واد متهوبوش الجان.    ‏سالت من عينى دموع غزيرة، فتحت وانا احاول ان اتصل به ليكمل حكايته فإذا به غير متاح، فكتبت هذه الرباعية موجه إليه نصيحة لم تصله.     بشحن التليفون ليوم السفر  سنين ع الطريق شفت العبر  ولسه مشاوير على لوح القدر  امشيها لحد ما يغيب الخبر